الجمعة، 4 مايو 2012

الفنون التقليدية في محافظة البريمي

فن العيالة ...

فن من فنون الرجال يصطف فيه المشاركون صفين متوازيين متقابلين ، ويتبادلون الغناء بشلة شعر واحدة يرددها الصفان على التوالي حتى تتم آبيات القصيدة . والحركة في العيالة تميل إلى البطء أما الايقاع فغالباً ثلاثي باستخدام آلات مختلفة من منطقة إلى أخرى فيستخدم الطبل الكاسر والطبل الرحماني وطبل الرنة كما يستخدم كذلك الدف والطاسة.
 



 
فن الرزحة ..

والرزحة هي فن السيف وفن المبارزة وهي فن الشعر والمطارحات الشعرية بين
كبار الشعراء.

الأكلات الشعبية في محافظة البريمي

الهريس:

الثريد:

خبز الرقاق:

البثيث:


خبز محلى:

اللقيمات:


الحرف والصناعات التقليدية


التلي:   هي من الأشغال النسائية الهامة التي لا غنى عنها في تزيين الملابس ، و تستخدم في صناعتها ست بكرات من الخيوط الملونة حسب الرغبة ، تجمع أطرافها بعقدة مشتركة تثبّت بإبرة صغيرة على " مخدة الكاجوجة " التي يثبت عليها كذلك طرف بكرة من خوص التلي.تبدأ عملية النسيج " السفّ" بطريقة دقيقة تبرز مهارة صاحبتها في إنتاج شريط التلي الذي قد يزيد طوله عن ثلاثين باعا ، ليكون جاهزا لتزيين أكمام ورقبة ثوب المرأة.








صناعة البرقع:   يصنع البرقع من قماش هندي سميك يشبه الورق، ووفقا لمقاس وجه المرأة و كذلك عمرها ، و يخاط ليستر
معظم معالم الوجه تاركا للعينين فتحتين كبيرتين تلتقيان فوق الأنف بقطعة خشبية تسمى " السيف" و تربط الجزء
السفلي من البرقع بالجزء العلوي المحيط بالجبهة و المسمى " الشبق " الذي قد تكون خيوطه فضيه أو ذهبية للأعراس و
المناسبات ، كما يمكن أن يغالى فيه فيكون من السلاسل الذهبية ، و يصقل البرقع بعد خياطته بحفه بمحاره كبيرة أو
بحجر خاص ، و تتعدد البراقع و تتمايز فيما بينها ، فهناك البرقع الأخضر و البدوي ذو الجبهة العريضة ،


صناعة البخور:




السعفيات:   لا تزال السعفيات أو الخوص تزين العديد من بيوت المواطنين، ممن يتشبثون بتراث الأجداد، وأصالة الماضي العريق، فكثير من الأمهات لا زلن يحرصن على حياكتها، واستخداماتها المختلفة والتي من أهمها «القفار والسلال والمجبة والصرود والمخرافة»، والتي تتميز كلها بأشكالها الجميلة ، واستخداماتها المتعددة.وتعد صناعة السعفيات أو الخوص واحدة من الصناعات المنتشرة في السلطنة وبخاصة في المناطق المنتشر فيها النخيل والخوص عبارة عن أوراق سعف النخيل تجمع وتصنع باليد بطريقة تجديلة عريضة تضيق أو تتسع باختلاف الإنتاج، وتتشابك أوراق الخوص مع بعضها في التجديلة .




الاثنين، 30 أبريل 2012

الألعاب الشعبية في محافظة البريمي

لعبة عربانة الحديد: تتكون عربانة الحديد من عجلة الدراجة الهوائية حيث يتم إدخال قضيب حديدي طويل في الثقب الذي يتوسط العجلة وتقوس مؤخرة القضيب الحديدي عند مقبض اليد ويقوم الطفل بدفع العجلة وهو يجري



لعبة سي سي (الكف ): ويلعبها الأطفال حيث يتقابل طفلان , يفرد كل واحد كفيه مقابل كفي الآخر ويتبادلان ملامسة الأكف وهناك أهزوجة يرددانها أثناء ذلك



 
لعبة الكرابي : لعبة يلعبها مجموعه من الأطفال يشكلون فريقين كل فريق له خط مستقيم يقف أعضاء الفريق عليه وموازي للخط الآخر وتبدأ اللعبة بأن يقفز طفل من أحد الفريقين على رجل واحدة ويثني الأخرى للخلف ويمسكها بيده محاولا ً الوصول إلى الخط الثاني وتحدث محاولات من الفريق الآخر لإعاقة وصوله





لعبة الدسيس : ويلعبها ثلاثة أطفال أو أكثر حيث يتم اختيار واحد منهم يتولى عملية البحث عن زملائه فإذا أمسك بأحدهم يضع يده فوق رأس الطفل الذي تم الإمساك به






لعبة الصبة : يلعبها طفلان فقط حيث يقوم كل طفل بجمع ثلاث حصيات ووضعها في أماكن مختلفة على رسم مربع الشكل مرسوم على أرض رملية وتبدأ اللعبة بحيث يحاول كل طفل تكوين خط مستقيم على الرسمة ومن يفعل ذلك أولا ً يعتبر هو الفائز




لعبة الحالوسة : تتكون اللعبة من 28 حفرة في الأرض ويلعبها طفلان حيث تخصص لكل واحد منهم حفر معينة وتعتمد اللعبة على الذكاء ودقة تحريك الحصى وتمريرها عبر الحفر





لعبة طاق طاق طاقية أو الثعلب فات : يجلس مجموعة من الأطفال على الارض بشكل دائري ويتولى أحدهم عملية الجري حولهم وهو يحمل قطعة قماش ويردد اهزوجة خاصة باللعبة







لعبة التيلة : التيله عبارة عن قطعة زجاجية كروية الشكل وألوانها مختلفة وتلعب بعدة طرق مثل : الكيس أو الكون وطرق أخرى والهدف من اللعبة كسب اكبر عدد من التيل





لعبة ( النطة ) : لعبة بناتية جماعية حيث تتقابل طفلتان على الارض وتمد كل واحدة رجلها للأمام وتقوم بقية البنات بالقفز دون الملامسة



لعبة الغمة أو الغميض : يلعبها الأطفال حيث يتم ربط وجه واحد منهم لمنعه من الرؤية ويقوم بالبحث عن بقية زملائه وهم يهربون من حوله مصدرين أصواتا ً تربك حركته فإذا استطاع الإمساك بأحدهم يحل محله في البحث...


الاثنين، 23 أبريل 2012

محافظة البريمي

محافظة البريمي


تقع محافظة البريمي في الجزء الشمالي الغربي من عُمان، وكانت تعرف قديما بإسم (توام) و (الجو)، وهي عبارة عن سهل شبه صحراوي ينحدر من السفوح الجنوبية لجبال الحجر الغربي
تدل الآثار المكتشفة على وجود طرق برية ترجع إلى عهود موغلة في القدم، كما يدل الفخار وبقايا النحاس والآثار الأخرى التي عثر عليها في البريمي على وجود حضارة قديمة.
تبعد ولاية البريمي عن العاصمة مسقط بمسافة 370 كلم ، ويستطيع الزائر القادم لهذه المحافظة من محافظة مسقط الوصول اليها عبر طريقين رئيسيين الأول هو طريق الظاهره (عبري – حفيت) والثاني هو طريق الباطنة ( صحار – وادي الجزي).
ولايات محافظة البريمي: البريمي، محضة، السنينة
المصدر